المغامرات الحيّة

ننسج التجربة قبل أن نقول الفكرة

نفهم باليد كما نفهم بالعقل. لهذا نصنع مغامراتٍ تعيد وصل ما تفرّق بين القول والفعل: الخيمة مساحة آمنة للحكي، و ميعاد صالون رصين للمعنى.

لماذا نصنع تجارب؟

لأن المعنى يعيش داخل العلاقات: علاقتنا بالله، وبأنفسنا، وبالناس. التجربة تربط العقل بالجسد، وتحول المعلومة إلى عادة قابلة للقياس.

  • تعلّم بالحركة
    ما نلمسه بأيدينا يثبت أكثر من ألف محاضرة.
  • المعنى اجتماعي
    نصنع أرضية مشتركة ونصوغ اختلافنا بأمان.
  • عودة للفطرة
    أدوات بسيطة، قواعد قليلة، وهدف واضح يُرى أثره غدًا.

الخيمة — مساحة آمنة للحكي

جلسة حكي بلا استعراض. نبطّئ الكلام لنسمع ما بينه ونخرج بخيطٍ عملي صغير.

  • 60–90 دقيقة
  • دائرة حوار بدون تصوير وجوه
  • سؤال محوري واحد

ميعاد — صالون رصين للمعنى

جلسة قراءة/فكرة بزاوية عملية. نختبر عدساتٍ لفهم العالم ونخرج بأداة تطبيقيّة.

  • 75–90 دقيقة
  • مادة قصيرة تمهيدية
  • خلاصة قابلة للتجربة

أقرب المواعيد

تُحدَّث باستمرار

سياسة التصوير: لا تصوير للوجوه داخل الخيمة إلا بإذن صريح. الأولوية للمسجّلين المؤكَّدين.

لدينا مساحة لنَسج شراكات ومعسكرات مصغّرة—إذا لديك فكرة صالحة للتجربة، تحدّث معنا.
تواصل معنا